السندباد العاشق
2009/2/18, 3:12 PM
لماذا نصف من نحب بالقمر ؟
ولا نوصفهم بالشمس !!
أولاً: -
القمر كاذب ومخادع ..
فهو أجوف يعكس جهد غيره ..
بخلاف الشمس التي تحرق نفسها لتدفئك بحرارتها ..
وتغمرك بحنوها وتضيء عالمك بوهجها ..
فكـأنك حين تشبهها بالقمر تصرح أنمحبوبتك فعلاً جميلة ..
ولكنها جوفاء .. مخادعة !
ثانياً:-
الشمس ترمز للعفة ..
كيف ! ..
حتىالآن لم يصلها إنسان ..
بخلاف القمر الذي سبق أن وصل إليه ..
كما أنبستطاعتنا التحديق في القمر ..
في الوقت الذي لا يسمح لنا بالتطلع في وجه الشمس ..
فمن رأها أصيبت عيناه بالعمى ..
إذاً فوصفها بالشمس ..
شهادة منكعلى عفتها وأبيها وسمو أخلاقها ..!
ثالثاً :-
القمر مصاب بالبثور ..
قد لا يرى للعيان كثرة الجبال والكثبان القمرية إلا فيبعض الليالي..
نعم فالقمر مصاب بالبثور !!
التي يخفيها عادة ببودرة ناعمةورقيقة (السحب والغيوم ) !
في الليالي غير الصافية ..
رابعاً:-
الشمس .. قريبة رغم بعدها!
رغم ابتعادها عنا أميال ودهور ضوئية..
إلا أن باستطاعتنا الشعور والإحساسبها !
تمد أجسادنا بعناصر البناء ..
وتزودنا بالصحة ..
رغم قسوتهاأحياناً ..!
خامساً:-
القمر .. متقلب المزاج !
فأحياناَ .. يظهر لنا كاملاً ..
وأحياناً نشعر بنقصه ..
وأحياناً لانرى له أثر !
يجتهد في إظهار جماله ..
وما أن يجتهد .. حتى يفقد حماسه ورونقه وينسحب !
كأن شيء لم يكن ..
شخصيته الضعيفة افقدته جاذبيته !
سادساً :-
الشمس .. مركز ونواة مجموعتنا ..
حقيقة لايمتلك أحداً حجبها ..
فهي مهما كانت .. أمنا الحنون مهما ابتعدنا عنها ..!
نظل ندور حولها ..
بجانب أخوتنا (الكواكب الاخرى) ..
تمارس دورها .. فتجعلنا في تحاب مع بعضنا ..
كل منا (من الكواكب) لا يأخذ حق (مسار) الآخر ..
سابعاً:-
إذا كانت الارض نقطة .. فما عسى القمريكون!
إذا كانت الأرض بالنسبة للشمس ذرة ..
فما عسى القمر يكون بالنسبة لها !؟!
(شيء من لا شيء) ..
لهذه الاسباب ولأسباب أخرى ..
أجد أن من الظلم وصف من نحب ونعشق بالقمر ..!
فهو يستحق لقب الشمسفي حياتنا
؟
ولا نوصفهم بالشمس !!
أولاً: -
القمر كاذب ومخادع ..
فهو أجوف يعكس جهد غيره ..
بخلاف الشمس التي تحرق نفسها لتدفئك بحرارتها ..
وتغمرك بحنوها وتضيء عالمك بوهجها ..
فكـأنك حين تشبهها بالقمر تصرح أنمحبوبتك فعلاً جميلة ..
ولكنها جوفاء .. مخادعة !
ثانياً:-
الشمس ترمز للعفة ..
كيف ! ..
حتىالآن لم يصلها إنسان ..
بخلاف القمر الذي سبق أن وصل إليه ..
كما أنبستطاعتنا التحديق في القمر ..
في الوقت الذي لا يسمح لنا بالتطلع في وجه الشمس ..
فمن رأها أصيبت عيناه بالعمى ..
إذاً فوصفها بالشمس ..
شهادة منكعلى عفتها وأبيها وسمو أخلاقها ..!
ثالثاً :-
القمر مصاب بالبثور ..
قد لا يرى للعيان كثرة الجبال والكثبان القمرية إلا فيبعض الليالي..
نعم فالقمر مصاب بالبثور !!
التي يخفيها عادة ببودرة ناعمةورقيقة (السحب والغيوم ) !
في الليالي غير الصافية ..
رابعاً:-
الشمس .. قريبة رغم بعدها!
رغم ابتعادها عنا أميال ودهور ضوئية..
إلا أن باستطاعتنا الشعور والإحساسبها !
تمد أجسادنا بعناصر البناء ..
وتزودنا بالصحة ..
رغم قسوتهاأحياناً ..!
خامساً:-
القمر .. متقلب المزاج !
فأحياناَ .. يظهر لنا كاملاً ..
وأحياناً نشعر بنقصه ..
وأحياناً لانرى له أثر !
يجتهد في إظهار جماله ..
وما أن يجتهد .. حتى يفقد حماسه ورونقه وينسحب !
كأن شيء لم يكن ..
شخصيته الضعيفة افقدته جاذبيته !
سادساً :-
الشمس .. مركز ونواة مجموعتنا ..
حقيقة لايمتلك أحداً حجبها ..
فهي مهما كانت .. أمنا الحنون مهما ابتعدنا عنها ..!
نظل ندور حولها ..
بجانب أخوتنا (الكواكب الاخرى) ..
تمارس دورها .. فتجعلنا في تحاب مع بعضنا ..
كل منا (من الكواكب) لا يأخذ حق (مسار) الآخر ..
سابعاً:-
إذا كانت الارض نقطة .. فما عسى القمريكون!
إذا كانت الأرض بالنسبة للشمس ذرة ..
فما عسى القمر يكون بالنسبة لها !؟!
(شيء من لا شيء) ..
لهذه الاسباب ولأسباب أخرى ..
أجد أن من الظلم وصف من نحب ونعشق بالقمر ..!
فهو يستحق لقب الشمسفي حياتنا
السندباد العاشق
ولا نوصفهم بالشمس !!
أولاً: -
القمر كاذب ومخادع ..
فهو أجوف يعكس جهد غيره ..
بخلاف الشمس التي تحرق نفسها لتدفئك بحرارتها ..
وتغمرك بحنوها وتضيء عالمك بوهجها ..
فكـأنك حين تشبهها بالقمر تصرح أنمحبوبتك فعلاً جميلة ..
ولكنها جوفاء .. مخادعة !
ثانياً:-
الشمس ترمز للعفة ..
كيف ! ..
حتىالآن لم يصلها إنسان ..
بخلاف القمر الذي سبق أن وصل إليه ..
كما أنبستطاعتنا التحديق في القمر ..
في الوقت الذي لا يسمح لنا بالتطلع في وجه الشمس ..
فمن رأها أصيبت عيناه بالعمى ..
إذاً فوصفها بالشمس ..
شهادة منكعلى عفتها وأبيها وسمو أخلاقها ..!
ثالثاً :-
القمر مصاب بالبثور ..
قد لا يرى للعيان كثرة الجبال والكثبان القمرية إلا فيبعض الليالي..
نعم فالقمر مصاب بالبثور !!
التي يخفيها عادة ببودرة ناعمةورقيقة (السحب والغيوم ) !
في الليالي غير الصافية ..
رابعاً:-
الشمس .. قريبة رغم بعدها!
رغم ابتعادها عنا أميال ودهور ضوئية..
إلا أن باستطاعتنا الشعور والإحساسبها !
تمد أجسادنا بعناصر البناء ..
وتزودنا بالصحة ..
رغم قسوتهاأحياناً ..!
خامساً:-
القمر .. متقلب المزاج !
فأحياناَ .. يظهر لنا كاملاً ..
وأحياناً نشعر بنقصه ..
وأحياناً لانرى له أثر !
يجتهد في إظهار جماله ..
وما أن يجتهد .. حتى يفقد حماسه ورونقه وينسحب !
كأن شيء لم يكن ..
شخصيته الضعيفة افقدته جاذبيته !
سادساً :-
الشمس .. مركز ونواة مجموعتنا ..
حقيقة لايمتلك أحداً حجبها ..
فهي مهما كانت .. أمنا الحنون مهما ابتعدنا عنها ..!
نظل ندور حولها ..
بجانب أخوتنا (الكواكب الاخرى) ..
تمارس دورها .. فتجعلنا في تحاب مع بعضنا ..
كل منا (من الكواكب) لا يأخذ حق (مسار) الآخر ..
سابعاً:-
إذا كانت الارض نقطة .. فما عسى القمريكون!
إذا كانت الأرض بالنسبة للشمس ذرة ..
فما عسى القمر يكون بالنسبة لها !؟!
(شيء من لا شيء) ..
لهذه الاسباب ولأسباب أخرى ..
أجد أن من الظلم وصف من نحب ونعشق بالقمر ..!
فهو يستحق لقب الشمسفي حياتنا
؟
ولا نوصفهم بالشمس !!
أولاً: -
القمر كاذب ومخادع ..
فهو أجوف يعكس جهد غيره ..
بخلاف الشمس التي تحرق نفسها لتدفئك بحرارتها ..
وتغمرك بحنوها وتضيء عالمك بوهجها ..
فكـأنك حين تشبهها بالقمر تصرح أنمحبوبتك فعلاً جميلة ..
ولكنها جوفاء .. مخادعة !
ثانياً:-
الشمس ترمز للعفة ..
كيف ! ..
حتىالآن لم يصلها إنسان ..
بخلاف القمر الذي سبق أن وصل إليه ..
كما أنبستطاعتنا التحديق في القمر ..
في الوقت الذي لا يسمح لنا بالتطلع في وجه الشمس ..
فمن رأها أصيبت عيناه بالعمى ..
إذاً فوصفها بالشمس ..
شهادة منكعلى عفتها وأبيها وسمو أخلاقها ..!
ثالثاً :-
القمر مصاب بالبثور ..
قد لا يرى للعيان كثرة الجبال والكثبان القمرية إلا فيبعض الليالي..
نعم فالقمر مصاب بالبثور !!
التي يخفيها عادة ببودرة ناعمةورقيقة (السحب والغيوم ) !
في الليالي غير الصافية ..
رابعاً:-
الشمس .. قريبة رغم بعدها!
رغم ابتعادها عنا أميال ودهور ضوئية..
إلا أن باستطاعتنا الشعور والإحساسبها !
تمد أجسادنا بعناصر البناء ..
وتزودنا بالصحة ..
رغم قسوتهاأحياناً ..!
خامساً:-
القمر .. متقلب المزاج !
فأحياناَ .. يظهر لنا كاملاً ..
وأحياناً نشعر بنقصه ..
وأحياناً لانرى له أثر !
يجتهد في إظهار جماله ..
وما أن يجتهد .. حتى يفقد حماسه ورونقه وينسحب !
كأن شيء لم يكن ..
شخصيته الضعيفة افقدته جاذبيته !
سادساً :-
الشمس .. مركز ونواة مجموعتنا ..
حقيقة لايمتلك أحداً حجبها ..
فهي مهما كانت .. أمنا الحنون مهما ابتعدنا عنها ..!
نظل ندور حولها ..
بجانب أخوتنا (الكواكب الاخرى) ..
تمارس دورها .. فتجعلنا في تحاب مع بعضنا ..
كل منا (من الكواكب) لا يأخذ حق (مسار) الآخر ..
سابعاً:-
إذا كانت الارض نقطة .. فما عسى القمريكون!
إذا كانت الأرض بالنسبة للشمس ذرة ..
فما عسى القمر يكون بالنسبة لها !؟!
(شيء من لا شيء) ..
لهذه الاسباب ولأسباب أخرى ..
أجد أن من الظلم وصف من نحب ونعشق بالقمر ..!
فهو يستحق لقب الشمسفي حياتنا
السندباد العاشق