mimostar
2009/4/29, 3:33 AM
http://www.boswtol.com/5gadd/images/245/daily/tuesday/sahsah_09.jpg
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن اختيار العالم المصري الكبير الدكتور أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999؛ ليكون ضمن أعضاء مجلس المستشارين العلميين والتكنولوجيين التابع للبيت الأبيض مباشرة، والمعروف اختصاراً باسم مجلس "بي. كاست" PCAST.
وجاء الإعلان عن اختيار الدكتور زويل -الأستاذ في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا "كالتيك"- في خطاب ألقاه أوباما في الأكاديمية الوطنية للعلوم في واشنطن، ووقع اختيار أوباما من بين عشرين من الشخصيات العلمية البارزة من بينهم ثلاثة من الحاصلين على نوبل، واثنان من رؤساء الجامعات الأمريكية.
وقال أوباما عن هذا المجلس: "إنه يتكوّن من قادة بارزين في العديد من المجالات العلمية، ممن يساعدون على إيجاد تنوّع في الخبرات ووجهات النظر، وسوف أكلّف المجلس بتوجيه المشورة لي حول الاستراتيجيات الوطنية من أجل الحفاظ على ثقافة الإبداع العلمي".
أما د.أحمد زويل نفسه فقال معلّقاً على هذا الاختيار: "سعيد بأن أكون مستشاراً لمساعدة الرئيس أوباما في تحقيق رؤيته للولايات المتحدة للقرن الحادي والعشرين"، ووصف جان لو تشامو رئيس معهد كالتك زويل بأنه: "اختيار رائع ليس فقط كونه عالماً متميّزاً؛ ولكن لأنه أيضاً قائد نخبوي يملك رؤية عظيمة في القضايا التي يواجهها المجتمع".
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن اختيار العالم المصري الكبير الدكتور أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999؛ ليكون ضمن أعضاء مجلس المستشارين العلميين والتكنولوجيين التابع للبيت الأبيض مباشرة، والمعروف اختصاراً باسم مجلس "بي. كاست" PCAST.
وجاء الإعلان عن اختيار الدكتور زويل -الأستاذ في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا "كالتيك"- في خطاب ألقاه أوباما في الأكاديمية الوطنية للعلوم في واشنطن، ووقع اختيار أوباما من بين عشرين من الشخصيات العلمية البارزة من بينهم ثلاثة من الحاصلين على نوبل، واثنان من رؤساء الجامعات الأمريكية.
وقال أوباما عن هذا المجلس: "إنه يتكوّن من قادة بارزين في العديد من المجالات العلمية، ممن يساعدون على إيجاد تنوّع في الخبرات ووجهات النظر، وسوف أكلّف المجلس بتوجيه المشورة لي حول الاستراتيجيات الوطنية من أجل الحفاظ على ثقافة الإبداع العلمي".
أما د.أحمد زويل نفسه فقال معلّقاً على هذا الاختيار: "سعيد بأن أكون مستشاراً لمساعدة الرئيس أوباما في تحقيق رؤيته للولايات المتحدة للقرن الحادي والعشرين"، ووصف جان لو تشامو رئيس معهد كالتك زويل بأنه: "اختيار رائع ليس فقط كونه عالماً متميّزاً؛ ولكن لأنه أيضاً قائد نخبوي يملك رؤية عظيمة في القضايا التي يواجهها المجتمع".