اديم
2009/6/2, 1:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
.........
....
..
كنا جالسين نتكلن فى موضوعات متعدده خاصه
بالثانويه العامه وتطويرها الذى مللنا سماعه
بسبب التركيز على تغيير شكل الدراسه وان كان
الاولى بهم التركيز على كيفيه صناعه الانسان
خلقيا وعلميا بحيث تقدم المناهج والمدارس طلابا
عنده من الابداع العقلى ما يرفع هذه الامه الى منافسه الامم الاخرى فى المجلات العلميه المختلفه ولكن فاجانى محديثى بما يلى؛
قال:الا ترى ان تقسيم الناس الى مؤمن وكافر فكره متخلفه لا تناسب هذا العصر؟
قلت:أليست من الاولى ان تفكر فى كيف نعالج تخلفنا العلمى مبدلا من مناقشة ثوابت الدين؟
هل انتم تريدون تطوير الدين ؟ أليس من الاولى ان تخترعوا من امور الدنيا؟ ام انكم لما فشلتم فى تطوير دنياكم مثل الدول المتقدمه اتجهتم الى الدين؟هذا خطا كبير التقسيم هو لله وليس من عندنا.وطالما ان هناك حق وباطل لابد من وجود مؤمن وكافر
قال: لا تغضب وعليك ان تخفف من حدتك وتجيب على لماذا تكره الاخر؟
قلت: وما الاخر؟
قال:المخالف فى دينك وعقيدتك
قات:ان من يصف الله بما ليس فيه انا له كاره ومبغض كيف احب شخصا يسب محمد صلى الله عليه وسلم والاسلام والقران والله امرنى بعدم حبه وامرنى بعد ظلمه قال تعالى(لاتجد قوما يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله)وقال سبحانه (واقسطوا ان الله يحب المقسطين)
قال:انتم تصادرون راى الاخر وترفضون لغه الحوار والتفاوض.
قلت:اما نحن نشترى الطماطم نتحاور ونتفاوض!!ولكن اذا الا المر خاص بالاسلام فهناك امران غايخ فى الاهميه وهما
امر العقيده:
الله احد فرد صمد لا صاحبه له ولا ولد له الخلق والامر وتبارك الله رب العالمين لا حوار ولا نقاش ولا تفاوض لاحل وسط ولا توفيق ولا .....
امر الشريعه :
هناك ثولبت لاجدال فيها ولا نقاش ولا ..........
مثلا :(للذكر مثل حظ الانثيين)
:(لا زواج الى بولى)
هناك امو تعددت فيها الآراء فان فيها متسع مثل :الامور الفقهيه كالذى طلق امراته ثلاثا فى مجلس واحد تكون محرمه عليه حتى تنكح زوجا غيره ام تحسب طلقه واحده؟
قال:ولكن تعاليم الاسلام يتهمها الناس بالجمود وعدم ملائمتها للعصر
قلت :هات لى فى مله او دين او قانون فى بلد "ما" مثل هذا السمو فى العدل لهذا الدين العظيم واليك:
كانت المراه المسلمه التى تهاجر من مكه الى المدينه ولها زوج كافر غير مسلم اذا هاجرت الى المدينه وتركته ترد له المهر الذى دفعه الى هذا الحكم فى قوله تعالى الايه 10 من صوره الممتحنه (...فلا ترجعوهن الى الكفار ولا هن حل لهم ولا هم يحلون لهم واتوهم ما انفقوا...)
ارايت عدلا وانصافا وعظمه وسموا ورفعه وابداعه مثل هذا الدين
اتمنى ان فهمتوا هدف هذا الحوار
اعداد استاذ مجدى عبد المعبود
مدرس لغه عربيه
:36_1_55[1]:(اديم):36_1_55[1]:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
.........
....
..
كنا جالسين نتكلن فى موضوعات متعدده خاصه
بالثانويه العامه وتطويرها الذى مللنا سماعه
بسبب التركيز على تغيير شكل الدراسه وان كان
الاولى بهم التركيز على كيفيه صناعه الانسان
خلقيا وعلميا بحيث تقدم المناهج والمدارس طلابا
عنده من الابداع العقلى ما يرفع هذه الامه الى منافسه الامم الاخرى فى المجلات العلميه المختلفه ولكن فاجانى محديثى بما يلى؛
قال:الا ترى ان تقسيم الناس الى مؤمن وكافر فكره متخلفه لا تناسب هذا العصر؟
قلت:أليست من الاولى ان تفكر فى كيف نعالج تخلفنا العلمى مبدلا من مناقشة ثوابت الدين؟
هل انتم تريدون تطوير الدين ؟ أليس من الاولى ان تخترعوا من امور الدنيا؟ ام انكم لما فشلتم فى تطوير دنياكم مثل الدول المتقدمه اتجهتم الى الدين؟هذا خطا كبير التقسيم هو لله وليس من عندنا.وطالما ان هناك حق وباطل لابد من وجود مؤمن وكافر
قال: لا تغضب وعليك ان تخفف من حدتك وتجيب على لماذا تكره الاخر؟
قلت: وما الاخر؟
قال:المخالف فى دينك وعقيدتك
قات:ان من يصف الله بما ليس فيه انا له كاره ومبغض كيف احب شخصا يسب محمد صلى الله عليه وسلم والاسلام والقران والله امرنى بعدم حبه وامرنى بعد ظلمه قال تعالى(لاتجد قوما يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله)وقال سبحانه (واقسطوا ان الله يحب المقسطين)
قال:انتم تصادرون راى الاخر وترفضون لغه الحوار والتفاوض.
قلت:اما نحن نشترى الطماطم نتحاور ونتفاوض!!ولكن اذا الا المر خاص بالاسلام فهناك امران غايخ فى الاهميه وهما
امر العقيده:
الله احد فرد صمد لا صاحبه له ولا ولد له الخلق والامر وتبارك الله رب العالمين لا حوار ولا نقاش ولا تفاوض لاحل وسط ولا توفيق ولا .....
امر الشريعه :
هناك ثولبت لاجدال فيها ولا نقاش ولا ..........
مثلا :(للذكر مثل حظ الانثيين)
:(لا زواج الى بولى)
هناك امو تعددت فيها الآراء فان فيها متسع مثل :الامور الفقهيه كالذى طلق امراته ثلاثا فى مجلس واحد تكون محرمه عليه حتى تنكح زوجا غيره ام تحسب طلقه واحده؟
قال:ولكن تعاليم الاسلام يتهمها الناس بالجمود وعدم ملائمتها للعصر
قلت :هات لى فى مله او دين او قانون فى بلد "ما" مثل هذا السمو فى العدل لهذا الدين العظيم واليك:
كانت المراه المسلمه التى تهاجر من مكه الى المدينه ولها زوج كافر غير مسلم اذا هاجرت الى المدينه وتركته ترد له المهر الذى دفعه الى هذا الحكم فى قوله تعالى الايه 10 من صوره الممتحنه (...فلا ترجعوهن الى الكفار ولا هن حل لهم ولا هم يحلون لهم واتوهم ما انفقوا...)
ارايت عدلا وانصافا وعظمه وسموا ورفعه وابداعه مثل هذا الدين
اتمنى ان فهمتوا هدف هذا الحوار
اعداد استاذ مجدى عبد المعبود
مدرس لغه عربيه
:36_1_55[1]:(اديم):36_1_55[1]: