المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أوباما يدعو العالم الاسلامي لانهاء دوامة التشكيك بينهم وبين الغرب



mبرعمة الايمانm
2009/6/4, 4:05 PM
أوباما يدعو العالم الاسلامي لانهاء دوامة التشكيك بينهم وبين الغرب (http://news.egypt.com/arabic/20090604314163/أخبار-مصر/أخبار-مصر/أوباما-يدعو-العالم-الاسلامي-لانهاء-دوامة-التشكيك-بينهم-وبين-الغرب.html)

الخميس, 04 يونيو 2009 11:36 http://news.egypt.com/arabic/images/stories/obama33.jpgدعا الرئيس الأمريكي باراك اوباما، اليوم الخميس، خلال خطابه الموجة للعالم العربي والإسلامي لإنهاء دوامة التشكيك بين المسلمين والغرب، إلى مواجهة التشدد والعنف بجميع اشكاله قائلا "ذكرت أن أمريكا لم تكن ولن تكون في حرب ضد الإسلام.. سنواجه المتشددين الذين يشكلون تهديدا خطيرا.. نرفض ما يرفضه كل دين، نرفض قتل النساء والأطفال".

وأوضح اوباما من جامعة القاهرة للعالم الإسلامي : "واجبي الأول كرئيس ان احمي الشعب الامريكي، الوضع في افغانستان يظهر الأمر.. منذ 7 سنوات أعلنا حربا على الإرهاب.. لم يكن باختيارنا لكن اضطررنا.. البعض يبرر الحرب بأحداث 11 سبتمبر.. لقد قتل 3 آلاف من الضحايا من النساء والأطفال ولم يرتكبوا جريمة".

وأضاف "اختارت القاعدة ان تقتل بدون رحمة واعلنت مسئوليتها ومازالت مصرة على القتل.. إنهم (عناصر القاعدة) يسعون الى توسيع وجودهم.. وهذه الحقائق يجب التعامل معها .. لانريد الابقاء على قواتنا في أفغانستان ولا نسعى لقواعد عسكرية هناك .. من المؤلم لأمريكا أن تفقد أبناءها ".

وأكد الرئيس الأمريكي : " سوف نقوم بإعادة كل فرد من القوات الى بلده اذا كنا واثقون انه لايوجد متطرفون قادمون على قتل اكبر عدد من الامريكيين ".

وتابع: " بغض النظر عن التكلفة يجب الا نتسامح معهم .. لقد قتلوا مسلمين اكثر مما قتلوا أشخاصًا من اي دين اخر .. تصرفاتهم لا تتماشى مع حقوق البشر ".

واستشهد الرئيس الأمريكي بالآية القرآنية : " من من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الارض فكانما قتل الناس جميعا ، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ".

وتابع: " الدين الحنيف الذي يعتنقه اكثر من مليار شخص هو اكبر من كراهية حفنة قليلة .. لكن الإسلام جزء أساسي من الترويج للسلام ". وأضاف : " القوة العسكرية وحدها لن تحل المشاكل .. قررنا أن نخصص 1.1 مليار دولار سنويا لمساعدة النازحين في باكستان .. 2.8 مليار دولار لمساعدة شعب افغانستان ولخدمة الناس ".


لا نسع لبناء قواعد بالمنطقة وليس لنا مطامع في الاراضي العراقية


وتعرض الرئيس الأمريكي في خطابه إلى الملف العراقي قائلا: "خلافا لما عليه الوضع في أفغانستان .. الحرب هنا كانت خيار .. أؤمن أن الشعب العراقي في حال افضل بدون طغيان الرئيس السابق صدام حسين". وأكد : "على عاتق امريكا مساعدة العراق في رسم مستقبل وعلينا ترك العراق للعراقيين".

وتابع: "أوضحت للشعب العراقي اننا لانسعى لبناء قواعد وليس لنا مطامع في ارضهم .. امرت بسحب الالوية (القوات الأمريكية) في أغسطس ونسحب قواتنا من المدن في يوليو وسحبها بالكامل من العراق عام 2012 ".

وأكد : " سنساعد العراق في ان يدرب قواته وتطوير اقتصاده وسندعمه كشريك وليس كراع له .. لا يمكن لامريكا ان تتهاون مع المتطرفين علينا الا نعدل عن مبادئنا .. 11 سبتمبر كان صدمة الخوف والغضب كان مفهوما لكن احيانا ادى للتصرف بشكل مختلف عن مثلنا العليا ".

وأشار الرئيس الأمريكي إلى قراره بمنع استخدام التعذيب واغلاق جوانتانامو ، قائلا : " امريكا ستدافع عن نفسها مع احترام سيادة الدول والقانون وسنقوم بشراكة مع المجتمعات المسلمة .. كلما عزلنا المتطرفين سنكون اكثر امانا ".


لا يمكن أيضًا نكران حقيقة أن الفلسطينيين عانوا ولهم حق الدولة


ثم عرج الرئيس الأمريكي على القضية الفلسطينية والعلاقة مع إسرائيل وقال : " الروابط الوثيقة التي تربطنا باسرائيل معروفة وهي غير قابلة للكسر .. الاعتراف بطموح اليهود متجذر في تاريخ لايمكن نكرانه .. طرد الشعب اليهودي لقرون ومعاداة السامية أدت إلى محرقة لا سابق لها ".

وأشار أوباما إلى أنه سيقوم بزيارة للمكان الذي تعرض فيه اليهود للخنق والقتل وقال : " 8 ملايين يهودي لقوا حتفهم وهو عدد اكبر من الشعب اليهودي بإسرائيل".

وتابع: " إن التهديد بتدمير إسرائيل أو تكرار الصور التي حدثت بحق اليهود خطأ فادح ولا يخدم سوى اعادة الذكريات الأليمة " ، في إشارة الى تهديد الرئيس الايراني احمدي نجاد بتدمير إسرائيل .

واستطرد : " من جهة أخرى لا يمكن أيضًا نكران حقيقة أن الفلسطينيين عانوا في سعيهم لتحقيق وطن لهم لاكثر من 60 عاما .. عانوا من ألم النزوح .. عانوا كثير في مخيمات اللاجئين وتعذر عليهم العيش .. تعرضوا للإهانة والمذلة التي تترافق مع الاحتلال .. ليكن الأمر واضح الوضع الفلسطيني لا يحتمل .. أمريكا لن تدير ظهرها من اجل الكرامة للفلسطينيين وتحقيق طموحاتهم في تحقيق دولة لأنفسهم ".

وقال أوباما : " على مدى عقود كان هناك شعبين لهما طموحات ولكل منهما تاريخ مؤلم .. من السهل توجيه الاتهامات .. يشير الفسلسطينيون إلى التهجير الناتج عن قيام دولة اسرائيل، وإسرائيل من جانبها تشير للهجمات التي يشنها الفلسطينيون .. إذا نظرنا للصراع من زاوية أو أخرى سننظر نظرة عمياء ولن نرى الحقيقة الحل سيكون من خلال دولتين تعيشان في أمن وسلام .. هذا سيكون في مصلحة اسرائيل والفلسطينيين وامريكا ومصلحة العالم ".

وأضاف الرئيس الأمريكي في خطابه للعالم الإسلامي : " أنوي السعي لهذا الهدف (حل الدولتين) بكل الصبر الذي تطلبه المهمة .. حان الوقت للطرفين ولنا ان نرتقي للمسئولية .. على الفسلطينيين التخلي عن العنف فالمقاومة من خلال العنف خطأ ولا تنجح ".

ودعا الرئيس الأمريكي السلطة الفلسطينية لتطوير قدراتها، أما حركة المقاومة الإسلامية (حماس) فدعها الى الاعتراف بإسرائيل ، قائلا إن لديها "بعض التأييد من بعض الفلسطينيين لكن على عاتقهما مسئوليات من أحل وحدة الشعب الفلسطيني".

وتابع: " يجب وضع حد للعنف والاعترف بحق اسرائيل .. مثلما لايمكن نكران حق الفلسطينيين .. امريكا لاتقبل شرعية استمرار بناء المستوطنات..فأعمال البناء تنتهك الاتفاقات وتقوض السلام".

واضاف اوباما ان :" استمرار الازمة في غزة لايحمي أمن إسرائيل"، مضيفا" على اسرائيل اتخاذ خطوات ملموسة لتحقيق التقدم"، والدول العربية عليها ان تقدر ان المبادرة العربية هي بداية مهمة ولكنها ليست نهاية مسؤوليتها " .

ودعا اوباما الى جعل القدس وطنا دائما لليهود والفلسطينيين وجميع المسلمين، كما جاء في قصة عزرا، وقال في هذه القصة قام كل من موسى والمسيح ومحمد عليه السلام وتشاركوا في الصلاة سويا".

سيكون هناك نقاشا بين أمريكا وإيران

وعن الملف النووي الايراني، قال أوباما:" لقد أوضحت للشعب الايراني ان بلدي مستعدة للمضي قدما وهذا مرتبط بالمستقبل الذي تريده ايران "، موضحا "سيكون هناك الكثير من القضايا والنقاش بين البلدين على اساس الاحترام المتبادل ".

واضح :" سباق التسلح النووي في الشرق الاوسط قد يدفع العالم لطرق محفوفة بالمخاطر "، مؤكدا " كل دولة لها الحق في الطاقة النووية السلمية".

وتحدث اوباما عن الديموقراطية " انا اعرف هناك الكثير من الاصوات بالنسبة للترويج للديموقراطية، ولاتسطيع أي دولة ان تفرض نظاما على الحكم لدولة أخرى وهذا لايقلل من التزامات الحكومات".

وتابع قائلا:" هناك البعض يطالبون بالديموقراطية وهم خارج سدة الحكم وعندما يتسلمون السلطة يقمعون الاخرين"، موجها كلمته للحكام " عليكم احترام حقوق الاقليات وعليكم وضع مصالح شعوبكم والتسامح ، مصالح شعوبكم والعمل السياسي فوق مصالح أحزابكم، والانتخابات في حد ذاتها لاتخلق ديموقراطية حقيقية".

واضاف:" الاسلام يدعو للتسامح لقد رأيت هذا عندما كنت طفل في اندونيسيا حيث كان المسيحيون المؤمنون يمارسون دينهم بحرية "، قائلا:" شعوب الدول عليهم اختيار عقيدتهم ودينهم حسب اختيارات القلب والعقل والروح". واستطرد قائلا خطوط الانشقاق يجب ان تتلاشي بين المسلمين ، والانقسام بين السنة والشيعة أدى إلى عنف مأساوي خاصة في العراق".

واشار الى ان الولايات المتحدة تعمل على ضمان تأدية المسلمين على اراضيها لفريضة الزكاة، مشددا على عدم فرض زي معين على المرأة المسلمة, مشيرا إلى " أن الاديان عليها ان تقربنا ونحن بصدد تقديم مشاريع تجمع المسلمين والمسيحين واليهود ".

وعن حقوق المرأة، قال الرئيس الأمريكي :" ارفض الرأي الذي يقول ان المرأة التي تختار ان تغطي رأسها هي أقل شئ من غيرها ولكنني اعتقد ان المرأة التي تحرم من التعليم هي التي تحرم من المساواة".

واوضح " رأينا دول ذات اغلبية مسلمة تنتخب فيها المرأة لسدة الحكم " فالمساواة تتواصل في بلدان عديدة حول العالم وبناتنا يستطيعون ان يتواصلوا بنفس القدر مثل ابناءنا".


التعليم والابتكار هما عملة القرن الحادي والعشرون


وقال اوباما " إن الولايات المتحدة ستدخل في شراكة مع عدد من الدول العربية والاسلامية "، مؤكدا نه " لايمكن ان تستمر التنمية مع وجود البطالة في اوساط الشباب علينا ندرك ان التعليم والابتكار هما عملة القرن الحادي والعشرون".

وأضاف:" سنقوم بتشجيع عدد أكبر من الامريكيين على الدراسة في المجتمعات الاسلامية واستثمار التعليم الالكتروني للمعلمين والتلاميذ في جميع بلدان العالم حتي يستطيع طالب في أمريكا يتواصل مع طالب في القاهرة"، مضيفا "سنؤسس صندوق مالي جديد لدعم التطوير التكنولوجي في الدول الاسلامية".

وقال :" أعلن اليوم عن جهود جيدة مع منظمة المؤتمر الاسلامي للقضاء على شلل الاطفال وسنوسع الشراكة مع الدول الاسلامية من اجل التطوير ".

واضاف:" نريد عالم ينعم فيه الاسرائيليين والفلسطينيين بالامان في دولة لكل منهم وعالم تعمل فيه الحكومات على خدمة المواطنين وتحترم حقوق جميع ابناء الله ، هذا هو العالم الذي نسعى من أجله".

ووجه اوباما كلمة للصغار في العالم قائلا:" لديكم القدرة ان تتخيلوا العالم الجديد اننا جميعا نتشارك في هذا العالم "، متسائلا:" هل سنركز في الفروق التي بيننا ام نهتم بالشراكة فيما بيننا؟ ، علينا اختيار الطريق السليم وليس السهل ".

واضاف:" هناك في كل دين عقيدة واحدة وهو عامل الاخرين كما يريد الاخرين ان يعاملونك هذه الحقيقة ترتقي فوق البلدان والشعوب وهي عقيدة ليست جديدة ولاسوداء ولا بيضاء ولا خاصة بالمسيحية ولا بالدين الاسلامي ولكنها حقيقة في قلوب الملايين ".

و استشهد بآية من القرآن الكريم ، " ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا "، وعلينا ان ندرك ايضا ان الغرض من نص التوراة هو "تعزيز السلام"، ويقول الكتاب المقدس ايضا " توبا لصناع السلام لانهم ابناء الله" اننا نعلم ان هذه رؤية الرب وعلينا ان نعمل على الارض لتحقيق هذه الرؤية" .

ووصل الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى جامعة القاهرة ، لإلقاء خطاب تاريخي للعالم العربي والاسلامي يسعى من خلاله إلى تجاوز الخلافات التي شابت العلاقات الامريكية مع الدول الاسلامية على مدار ثماني سنوات تمثل مدة ولايتي سلفه جورج بوش.

وكان في استقبال أوباما فضيلة الإمام الأكبر محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر والدكتور حسام كامل رئيس جامعة القاهرة ، حيث يوجه خطابه بقاعة الاحتفالات الكبرى ، وذلك بحضور ما يزيد عن 2500 شخص بينهم عشرة من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين والسياسي المعارض أيمن نور المرشح السابق في انتخابات الرئاسة المصرية والذي أطلق سراحه في فبراير/شباط الماضي.

ويسعى أوباما من خلال خطابه إلى معالجة أزمة عدم الثقة بين بلاده والعالم الإسلامي بعد سنوات التوتر التي رافقت "الحرب على الارهاب" واجتياح أفغانستان والعراق ، فضلا عن فضائح التعذيب في سجن ابو غريب ووضع معتقل جوانتنامو.

من المتوقع أيضا أن يعرض اوباما في القاهرة وجهة نظره تجاه الجمود الذي تشهده حاليا عميلة السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل وتصوراته بشأن الصراع.


زيارة تاريخية


وكان موكب الرئيس الامريكى باراك اوباما والوفد المرافق له وصل إلى مسجد السلطان حسن بمنطقة القلعة جنوب القاهرة ، حيث بدأ جولة داخل المسجد وبصحبته وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون.

وقام أوباما والوفد المرافق له بخلع الأحذية ، ثم تفقد باحة المسجد واقسامه المختلفة واطلع على منشآته المعمارية التى تعبر عن حضارة وتاريخ مصر ، واحد المعالم الدينية التى تمثل مذاهب المسلمين الأربعة .

وإستمع أوباما إلى شرح من الاثرية إيمان عبد الفتاح، وهى من أب مصرى وأم أمريكية وحاصلة على الماجستير فى الآثارالإسلامية وتعمل بمكتب الامين العام للمجلس الاعلى للاثار، حول تاريخ المسجد ومحتوياته الفنية والمعمارية بوصفه واحدا من أهم المعالم الإسلامية والمملوكية فى مصر والعالم العربى والاسلامى.

وبدأ بناء مسجد السلطان سنة ( 757 هجرية 356 ميلادية)، واستمر العمل به 3 سنوات دون انقطاع حتى خرج على النحو البديع فى البناء والعمارة.


إيران وإسرائيل


وكان الرئيس المصري حسني مبارك اجتمع بالرئيس الأمريكي باراك أوباما فور وصول الأخير الى القاهرة في القصر الجمهوري بالقبة، وبحثا في اجتماع خاص القضايا ذات الإهتمام المشترك، خاصة قضايا الشرق الاوسط، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وتبادل الآراء حول قضايا المنطقة ككل بما في ذلك الملف النووي الايراني، بالاضافة إلى عدد من القضايا التي تخص المنطقة.

وأكد الرئيس المصري انه ستكون هناك لقاءات أخرى مع الرئيس الامريكي سواء في واشنطن أو في أماكن أخرى.

ومن جانبه، قال أوباما انه أراد ان يجلس مع مبارك لانه يتمتع بخبرة طويلة في قضايا المنطقة، ولمعرفة وجهة نظره في عدد من الملفات في المنطقة. وأوضح أوباما إلى انه تناقش مع مبارك حول الوضع الإسرائيلي الفلسطيني، كما تناولا سبل السير قدما لتحقيق السلام لجميع شعوب المنطقة.

وأكد الرئيس الامريكي التزام الولايات المتحدة بعمل شراكة مع دول المنطقة لتحقيق السلام، قائلا "ان الولايات المتحدة ملتزمة بالعمل في اطار شراكة مع دول المنطقة حتى تحقق جميع الشعوب تطلعاتها".

كييليوباترا
2009/6/6, 9:07 PM
مشكوووولرة يا يكلر ع الموضوع الحلو

بس بامانه اشتريتي نسخة الخطاب منين ؟؟؟

هههههههههههههههه

بضحك معاكي

لا تزعلي

مشكوووورة يا قمر

mبرعمة الايمانm
2009/6/6, 10:42 PM
ههههه مقبوله منك اشكرك على الرد

ناصر مهدى
2009/6/6, 10:59 PM
فليبارك الله فيكى يا برعمة الايمانmسلمت يمينك

metota
2009/6/7, 4:35 AM
موضوع مهم جدا شاغل معظم العالم العربي هذه الايام
شكرا لك على المجهود الرائع برعمه:36_1_11[1][1]:

mبرعمة الايمانm
2009/6/7, 9:37 PM
فليبارك الله فيكى يا برعمة الايمانmسلمت يمينك
ويمينك اخي ناصر مهدى على الرد

mبرعمة الايمانm
2009/6/7, 9:38 PM
موضوع مهم جدا شاغل معظم العالم العربي هذه الايام
شكرا لك على المجهود الرائع برعمه:36_1_11[1][1]:
شكرا لك لردك على الموضوع