احمد عثمان
2010/5/15, 8:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى واخواتى الاعزاء الكرام - تحياتى لكم جميعا - موضوع للمناقشة وارجوا من الاخوة
والاخوات المشاركة لعل الله ان نصل الى الحل -- انا ياسيدى امراة فى الثامنة والثلاثين من
العمر نشأت فى اسرة صغيرة مكونة من اب وام يعملان بالتربية والتعليم - تربينا تربية محافظة
ومغلقة تقريبا فى احدى الدول العربية حيث كان يعمل ابواى وترتيبى الثالثة والاخيرة بعد اختين
تكبرنى بعدة سنوات وكنت الابنة المدللة لآبى رحمه الله ربما لآنى اصغر بناته - تزوجت اختاى
وانا طالبة بالمرحلة الثانوية وبدات الانظار تتجه نحوى وانا فى الرابعة عشرة من عمرى وكان
اقبال الخطاب كبير ساء من عائلة ابى او عائلة امى او حتى الجيران والاصدقاء برغم صغر
سنى لما كنت اتمتع به من جاذبية وعقل ورزانة فكان من الطبيعى ان اتزوج فى سن صغيرة
من احد اقارب والدتى الذى كان مهندسا حديث التخرج وكنت انا مازلت بالسنة الاولى باحدى
الكليات النظرية وتمت الخطبة والزواج فى ظرف ثلاث اشهر انتقلت خلالها الى زوجى وانا لم
اكمل السابعة عشرة من عمرى وعانيت كثيرا فى بداية الزواج لآننى لم اكن اعرف شيئا عن
اعمال المنزل وخاصة مع دراستى بالجامعة وحملى الاول ثم حملى الثانى حيث رزقنى الله
بابنتين جميلتين فى وقت قياسى فكنت مهددة بضياعى من الجامعة لولا مثابرتى وحرصى الشديد
على اخذ شهادتى التى اخذتها بعد كفاح اثناء كل تلك الفترة ومنذ اول يوم فى زواجى اكتشفت
اننى لم اخذ وقتا كافيا للتفكير او دراسة اخلاق زوجى برغم انه قريبى فأثناء شهر العسل
اكتشفت انه غير مهذب بدا يسبنى لآتفه الاسباب وتصل قذارة لسانه لتطال ابى وامى اللذين ذللا
له كل مشاكل الزواج المادية ولم يرهقاه فى شىء فلم استطع ان احبه برغم محاولاتى من اجل
ابنتى وفى مكالمة مع والدتى اعطاها الله الصحة انهرت باكية واخبرتها بما يفعلة زوجى معى
فجاءت على اول طائرة من الدول العربية حيث كانت لاتزال تقيم هناك مع والدى واصرت على
طلاقى منه وبالفعل تم الطلاق الثانى بيننا بعد ان طلقنى اول مرة فى مشادة كلامية بعد ولادة
ابنتى الثانية مباشرة لآنه لم يتحمل اى نفقات ولادة اى من ابنتيه وتحملها والدى رحمه الله ولم
يسأل عنى او عن المولودة برغم ان حالتى كانت سيئة بعد الولادة وتكرار الحمل بدون فترة
فاصلة فكان يحملنى ابى ويذهب الى الاطباء لاننى لم اكن قادرة على المشى اى انه لم يتحمل
مسئوليتى لا مادية ولا معنويا وحين اخبرته انه لم يكن له دور كان رده انت طالق ومع كل ذلك
تناسيت من اجل الابناء وعدت الى الحياة معه وحاولت جاهدة تغييره دون جدوى فهو لا يتحمل
المسئولية وسليط اللسان ثم جاءه عقد عمل باحدى دول الخليج فسافر وحده وتركنى مع البنتين
فشعرت دون جدوى فهو لايتحمل المسئولية بان هما قد زال من حياتى وتعودت ثم احببت حياتى
مع بناتى من غيره وحين انهى عمله هناك وعاد ليستقر بمصر اكتشفت اننى لن استطيع الحياة
معه مرة اخرى وكرهت كل شئ فيه ورفضته رفضا كاملا فكنت اكره صوته ورائحته ولم اعد
قادرة ان اعطيه حقه كزوج فقررت الطلاق واخبرت ابى رحمه الله بذلك فلم يعارضنى طويلا لانه
كان يعلم ما وصل اليه بيننا خاصة انه خصص لى اكبر وافخم شقة فى عمارة يمتلكها فى حى
راق وقام بفرشها لى بافخر الاثاث لكى انتقل اليها مع ابنتى اللتين تحمل مسئوليتهما بعد ان
تم طلاقى من زوجى على الابراء للمرة الثالثة والاخيرة بعد زواج استمر نحو تسع سنوات كنت
هذه المرحلة قد تخرجت فى الجامعة فوفقنى الله فعملت بعد تخرجى مباشرة ولم اعد بحاجة مادية
لابى برغم عدم تقصيره او لزوجى السابق الذى كان يعطى ابنته نفقة متواضعة وشاءت الاقدار
ذات يوم اتعرف على رجل يكبرنى بنحو عشرين سنة انجذب كل منا الى الاخر منذ النظرة الاولى
انبهرت بشخصيته فهو مثال حى للجنتل مان كما يقولون تعرف الى بمنتهى الادب والذوق ثم لمست كرمه وشهامته واناقته فهو رجل اعمال ناجح وكنت وقتها فى قمة جمالى وشبابى اخبرنى
انه منفصل عن زوجته التى انجب منها طفلين وانه يعيش مع والدته ولا يرى ابناءه الا مرة كل
اسبوع لان زوجته شديدة الارتباط باهلها على حساب بيتها ولا تدخل المطبخ مطلقا وانه على
وشك ان يطلقها لان هناك خلافات جوهرية بينهما فاطلقت العنان لمشاعرى فاحببته حبا لايوصف
فكنت انتظر اتصاله بى طوال الليل والنهار خاصة انه ابدى استعداد لاحضان ابنتى ثم طلب منى
ان نتزوج فى السر واشترط على عدم الانجاب وتحت وطاة انبهارى به وحبى له وافقت دون
تفكير وعشت معه اياما اعتبرها اجمل ايام حياتى فكان يقضى معى طوال النهار ثم يذهب لينام
فى بيته ثم قال لى ذات يوم انه مسافر للخارج فى رحلة عمل كعادته ثم اكتشفت بالصدفة البحتة
من خلال مكتبه انه مسافر مع زوجته الاولى وابنائه للسياحة فاسقط فى يدى وجن جنونى ولم
اكن اعرف ماذا افعل هل اطلق منه ام استمر خاصة انى احبه ولا اتصور الحياة بدونه وحينما عا
د وواجهته قال لى انه اضطر ان يردها من اجل ابنته التى مرضت نفسيا بسبب انفصال والديها
وانه يحبنى ولا يريد ان يطلقنى وانه سوف يعلن زواجنا فى الوقت المناسب ثم عرفت بعد ذلك
انه لم يكن منفصلا عنها كما اخبرنى اى انه كذب على فى امر علاقته مع زوجته الاولى ولم يكن
يبيت عندى ولا ليلة وحدة فى السنة وكلما تذمرت يمطرنى بسيل من الوعود الكاذبة ثم شعرت
برغبة قوية فى الانجاب فاخبرته فرفض فى بادى الامر رفضا شديدا ثم وافق ولكن طلب منى
الانتظار حتى يحين الوقت المناسب وانتظرت سنوات دون ان ياتى الوقت المناسب ودون ان
يبيت عندى ليلة واحدة على مدى 4 سنوات ولم تتوقف وعوده الكاذبة خلالها ثم قررت وحدى
ان احقق حلمى بان يكون لى طفل من زوجى الذى احبه وحدث الحمل دون رغبته فأقام الدنيا ولم
يقعدها واصر على اجهاضى برغم تمسكى الشديد بطفلى الذى كثيرا ماحلمت به وتوسلت اليه
بالدموع ان يتركنى افرح به والا يحرق قلبى ولكن لاحياة لمن تنادى اصر على اجهاضى واقتادنى
الى حبل المشنقة الى احد الاطباء المعدومى الضمير الذى اجرى لى عملية الاجهاض بطريقة
وحشية وكأنهم كانوا يخشون هروبى قبل العملية واذا بى اجده بعد العملية قد ذبح ذبيحة لا ادرى
لماذا هل لآن الله قد سترها ولم يحدث لى مكروه فى العملية كما يقول ام لآنه تخلص من الجنين
الذى لم يرغبة شعرت بمرارة مضاعفة لاننى تمنيت وانا اقوم بتوزيع اللحم ان يكون هذا اللحم
عقيقة طفلى الذى حرمت منه اصابنى هذا الاجهاض بحالة اكتئاب شديدة فكان شعورى بالضبط
كمن اخذوا طفلها من حضنها وقتلوه وكنت اتهمه بأنه قتل ابنى ولكنى اجتزت الازمة بفضل الله
بفضل الله ورحمته ثم حدث حمل مرة اخرى فخفت ان يصبح مصيرة كسابقه فقررت الا اخبره
حتى يمر الشهر الرابع ويصبح الاجهاض مستحيلا لان الجنين فيه الروح وبالفعل اخبرته بعد
الشهر الرابع فجن جنونه واصر على الاجهاض مرة اخرى برغم ان الجنين فيه روحوان ذلك
برغم ان الروح فيه وان ذلك يعتبر قتل نفس بغير حق فرفضت بقوة وقلت له لاطاعة لمخلوق
فى معصية الخالق ولتفعل ماتريد فأخبرنى انه سيطلقنى فأخبرته انه لوحدث ذلك فأن هذا سيعنى
انك تريد ان تطلقنى وانا حامل وفى هذا اساءه كبيرة لى امام اهلى وسأرد عليها بان اخبر زوجته
الاولى بكل شئ وانه سيخسر زوجته فى نفس الوقت فتراجع على مضض ولكنه اصبح متباعد
فماذا افعل ارجو ا نصحى فى هذا المشكلة -- افيدونى افادكم الله
اخوانى واخواتى الاعزاء الكرام - تحياتى لكم جميعا - موضوع للمناقشة وارجوا من الاخوة
والاخوات المشاركة لعل الله ان نصل الى الحل -- انا ياسيدى امراة فى الثامنة والثلاثين من
العمر نشأت فى اسرة صغيرة مكونة من اب وام يعملان بالتربية والتعليم - تربينا تربية محافظة
ومغلقة تقريبا فى احدى الدول العربية حيث كان يعمل ابواى وترتيبى الثالثة والاخيرة بعد اختين
تكبرنى بعدة سنوات وكنت الابنة المدللة لآبى رحمه الله ربما لآنى اصغر بناته - تزوجت اختاى
وانا طالبة بالمرحلة الثانوية وبدات الانظار تتجه نحوى وانا فى الرابعة عشرة من عمرى وكان
اقبال الخطاب كبير ساء من عائلة ابى او عائلة امى او حتى الجيران والاصدقاء برغم صغر
سنى لما كنت اتمتع به من جاذبية وعقل ورزانة فكان من الطبيعى ان اتزوج فى سن صغيرة
من احد اقارب والدتى الذى كان مهندسا حديث التخرج وكنت انا مازلت بالسنة الاولى باحدى
الكليات النظرية وتمت الخطبة والزواج فى ظرف ثلاث اشهر انتقلت خلالها الى زوجى وانا لم
اكمل السابعة عشرة من عمرى وعانيت كثيرا فى بداية الزواج لآننى لم اكن اعرف شيئا عن
اعمال المنزل وخاصة مع دراستى بالجامعة وحملى الاول ثم حملى الثانى حيث رزقنى الله
بابنتين جميلتين فى وقت قياسى فكنت مهددة بضياعى من الجامعة لولا مثابرتى وحرصى الشديد
على اخذ شهادتى التى اخذتها بعد كفاح اثناء كل تلك الفترة ومنذ اول يوم فى زواجى اكتشفت
اننى لم اخذ وقتا كافيا للتفكير او دراسة اخلاق زوجى برغم انه قريبى فأثناء شهر العسل
اكتشفت انه غير مهذب بدا يسبنى لآتفه الاسباب وتصل قذارة لسانه لتطال ابى وامى اللذين ذللا
له كل مشاكل الزواج المادية ولم يرهقاه فى شىء فلم استطع ان احبه برغم محاولاتى من اجل
ابنتى وفى مكالمة مع والدتى اعطاها الله الصحة انهرت باكية واخبرتها بما يفعلة زوجى معى
فجاءت على اول طائرة من الدول العربية حيث كانت لاتزال تقيم هناك مع والدى واصرت على
طلاقى منه وبالفعل تم الطلاق الثانى بيننا بعد ان طلقنى اول مرة فى مشادة كلامية بعد ولادة
ابنتى الثانية مباشرة لآنه لم يتحمل اى نفقات ولادة اى من ابنتيه وتحملها والدى رحمه الله ولم
يسأل عنى او عن المولودة برغم ان حالتى كانت سيئة بعد الولادة وتكرار الحمل بدون فترة
فاصلة فكان يحملنى ابى ويذهب الى الاطباء لاننى لم اكن قادرة على المشى اى انه لم يتحمل
مسئوليتى لا مادية ولا معنويا وحين اخبرته انه لم يكن له دور كان رده انت طالق ومع كل ذلك
تناسيت من اجل الابناء وعدت الى الحياة معه وحاولت جاهدة تغييره دون جدوى فهو لا يتحمل
المسئولية وسليط اللسان ثم جاءه عقد عمل باحدى دول الخليج فسافر وحده وتركنى مع البنتين
فشعرت دون جدوى فهو لايتحمل المسئولية بان هما قد زال من حياتى وتعودت ثم احببت حياتى
مع بناتى من غيره وحين انهى عمله هناك وعاد ليستقر بمصر اكتشفت اننى لن استطيع الحياة
معه مرة اخرى وكرهت كل شئ فيه ورفضته رفضا كاملا فكنت اكره صوته ورائحته ولم اعد
قادرة ان اعطيه حقه كزوج فقررت الطلاق واخبرت ابى رحمه الله بذلك فلم يعارضنى طويلا لانه
كان يعلم ما وصل اليه بيننا خاصة انه خصص لى اكبر وافخم شقة فى عمارة يمتلكها فى حى
راق وقام بفرشها لى بافخر الاثاث لكى انتقل اليها مع ابنتى اللتين تحمل مسئوليتهما بعد ان
تم طلاقى من زوجى على الابراء للمرة الثالثة والاخيرة بعد زواج استمر نحو تسع سنوات كنت
هذه المرحلة قد تخرجت فى الجامعة فوفقنى الله فعملت بعد تخرجى مباشرة ولم اعد بحاجة مادية
لابى برغم عدم تقصيره او لزوجى السابق الذى كان يعطى ابنته نفقة متواضعة وشاءت الاقدار
ذات يوم اتعرف على رجل يكبرنى بنحو عشرين سنة انجذب كل منا الى الاخر منذ النظرة الاولى
انبهرت بشخصيته فهو مثال حى للجنتل مان كما يقولون تعرف الى بمنتهى الادب والذوق ثم لمست كرمه وشهامته واناقته فهو رجل اعمال ناجح وكنت وقتها فى قمة جمالى وشبابى اخبرنى
انه منفصل عن زوجته التى انجب منها طفلين وانه يعيش مع والدته ولا يرى ابناءه الا مرة كل
اسبوع لان زوجته شديدة الارتباط باهلها على حساب بيتها ولا تدخل المطبخ مطلقا وانه على
وشك ان يطلقها لان هناك خلافات جوهرية بينهما فاطلقت العنان لمشاعرى فاحببته حبا لايوصف
فكنت انتظر اتصاله بى طوال الليل والنهار خاصة انه ابدى استعداد لاحضان ابنتى ثم طلب منى
ان نتزوج فى السر واشترط على عدم الانجاب وتحت وطاة انبهارى به وحبى له وافقت دون
تفكير وعشت معه اياما اعتبرها اجمل ايام حياتى فكان يقضى معى طوال النهار ثم يذهب لينام
فى بيته ثم قال لى ذات يوم انه مسافر للخارج فى رحلة عمل كعادته ثم اكتشفت بالصدفة البحتة
من خلال مكتبه انه مسافر مع زوجته الاولى وابنائه للسياحة فاسقط فى يدى وجن جنونى ولم
اكن اعرف ماذا افعل هل اطلق منه ام استمر خاصة انى احبه ولا اتصور الحياة بدونه وحينما عا
د وواجهته قال لى انه اضطر ان يردها من اجل ابنته التى مرضت نفسيا بسبب انفصال والديها
وانه يحبنى ولا يريد ان يطلقنى وانه سوف يعلن زواجنا فى الوقت المناسب ثم عرفت بعد ذلك
انه لم يكن منفصلا عنها كما اخبرنى اى انه كذب على فى امر علاقته مع زوجته الاولى ولم يكن
يبيت عندى ولا ليلة وحدة فى السنة وكلما تذمرت يمطرنى بسيل من الوعود الكاذبة ثم شعرت
برغبة قوية فى الانجاب فاخبرته فرفض فى بادى الامر رفضا شديدا ثم وافق ولكن طلب منى
الانتظار حتى يحين الوقت المناسب وانتظرت سنوات دون ان ياتى الوقت المناسب ودون ان
يبيت عندى ليلة واحدة على مدى 4 سنوات ولم تتوقف وعوده الكاذبة خلالها ثم قررت وحدى
ان احقق حلمى بان يكون لى طفل من زوجى الذى احبه وحدث الحمل دون رغبته فأقام الدنيا ولم
يقعدها واصر على اجهاضى برغم تمسكى الشديد بطفلى الذى كثيرا ماحلمت به وتوسلت اليه
بالدموع ان يتركنى افرح به والا يحرق قلبى ولكن لاحياة لمن تنادى اصر على اجهاضى واقتادنى
الى حبل المشنقة الى احد الاطباء المعدومى الضمير الذى اجرى لى عملية الاجهاض بطريقة
وحشية وكأنهم كانوا يخشون هروبى قبل العملية واذا بى اجده بعد العملية قد ذبح ذبيحة لا ادرى
لماذا هل لآن الله قد سترها ولم يحدث لى مكروه فى العملية كما يقول ام لآنه تخلص من الجنين
الذى لم يرغبة شعرت بمرارة مضاعفة لاننى تمنيت وانا اقوم بتوزيع اللحم ان يكون هذا اللحم
عقيقة طفلى الذى حرمت منه اصابنى هذا الاجهاض بحالة اكتئاب شديدة فكان شعورى بالضبط
كمن اخذوا طفلها من حضنها وقتلوه وكنت اتهمه بأنه قتل ابنى ولكنى اجتزت الازمة بفضل الله
بفضل الله ورحمته ثم حدث حمل مرة اخرى فخفت ان يصبح مصيرة كسابقه فقررت الا اخبره
حتى يمر الشهر الرابع ويصبح الاجهاض مستحيلا لان الجنين فيه الروح وبالفعل اخبرته بعد
الشهر الرابع فجن جنونه واصر على الاجهاض مرة اخرى برغم ان الجنين فيه روحوان ذلك
برغم ان الروح فيه وان ذلك يعتبر قتل نفس بغير حق فرفضت بقوة وقلت له لاطاعة لمخلوق
فى معصية الخالق ولتفعل ماتريد فأخبرنى انه سيطلقنى فأخبرته انه لوحدث ذلك فأن هذا سيعنى
انك تريد ان تطلقنى وانا حامل وفى هذا اساءه كبيرة لى امام اهلى وسأرد عليها بان اخبر زوجته
الاولى بكل شئ وانه سيخسر زوجته فى نفس الوقت فتراجع على مضض ولكنه اصبح متباعد
فماذا افعل ارجو ا نصحى فى هذا المشكلة -- افيدونى افادكم الله