المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وهل الصداقه بين بنت ولد حرام ولا



ruby
2007/12/22, 10:14 PM
وهل الصداقه بين بنت ولد حرام ولا

ruby
2007/12/22, 10:16 PM
مش عارفه الله واعلم

ruby
2007/12/22, 10:17 PM
بس هو حرام
Ruby

gkm
2007/12/22, 10:37 PM
حراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام

romantic
2007/12/23, 7:17 PM
حرام طبعــــأ

براءة المحسيري
2008/2/5, 4:33 PM
اكيييييييييييييييييييييييييييد حرام

دلوعة بابا
2008/2/6, 5:31 PM
طبعاااااا حرام

رومانتك جيرل
2008/2/6, 7:50 PM
حراااااااااااااام جداااااااااااا ياقلبي
بس للاسف احنا بعاد عن دينا

هدى 2008
2008/2/6, 11:23 PM
حرااااااااااااااااااااااااااااااااااااام

diabian.sakr
2008/2/7, 12:50 AM
حرااااااااااااام ههههههه

GAMY SCORP
2008/2/7, 1:34 PM
ارجوا من قال حرام لماذا وبالادلة ارجوكم
ومن قال لا لماذا وايضا وبالادلة
وماذا تقولون في العمل بين الرجل والمراءة في العمل ايضا
ارجوا الرد بالادلة
سلام

yoyo.vet
2008/3/20, 2:44 PM
اعتقد انه حرام شرعا

مسلمه
2008/3/28, 3:04 PM
أكيد حرام
قال تعالى << فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض >>
وقال << ولا متخذات أخدان >>
و بعدين أبسط حاجه صوت المرأه عوره و هي أكيد هتكلمو و صوتها هيطلع ولا ايه
بس يا ريت الناس تقدر تلتزم بكلام ربنا

infofst
2008/8/2, 6:29 PM
لا أقول إن هذه الصداقة حرام بل المحادثة مع الجنس الآخر لغير ضرورة تقتضي ذلك أصلا حرام إلا مع المحارم

infofst
2008/8/3, 4:20 PM
لي ملاحظة فقط على كلام الأخت مسلمة أنّ صوت المرأة عورة، نعم كلامك صحيح لكن في حدود إذ أنّه ثبت عن النبيّ صلى الله عليه وسلم أنّ النساء يأتينه ويسألنه عن أمور الدين وثبت عن أمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنّ الرجال كانوا يستفتونها وغيرها من أمّهات المؤمنين (بحضور محرم لها ومن وراء حجاب)، لكن من المؤكد أنّه على المرأة أن تغلظ صوتها حين تتكلم مع رجل أجنبي تجنبا للفتنة وتقتصر على ما تتكلم من أجله.
ننتقل إلى أدلة حرمة هذه 'الصداقة'.
إذا كانت هذه 'الصداقة' جائزة فلماذا لا يجوز لي أن أصلي جنب 'صديقتي' –أعاذني الله وإياكم- في المسجد؟
بل إذا كانت الصداقة لا تختلف عن الصداقة بين رجلين أو صداقة بين امرأتين، فعلى هذا الأساس ، يجوز لي أعانق هذه 'الصديقة' كما هو الحال مع صديقي بعد أن أغيب عنه مدة طويلة !!!!!!
أهذا كذاك؟
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ « لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ ، وَلاَ تُسَافِرَنَّ امْرَأَةٌ إِلاَّ وَمَعَهَا مَحْرَمٌ » (رواه البخاري ومسلم وغيرهما)
هذا دليل على أنّه لا يجوز لي الإختلاء بـ 'صديقتي'.
قال تعالى :" قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ(30)وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ(31)" (سورة النور)
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « الْمَرْأَةُ عَوْرَةٌ فَإِذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ »(رواه الترمذي وغيره وصححه ابن حزم في المحلى وابن قطان في أحكام النظر، وقال ابن رجب الحنبلي في فتح الباري ' إسناده كلهم ثقات'، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ' رجاله رجال الصحيح' وحسّنه ابن حجر العسقلاني في هداية الرواة وصححه غيرهم)
وهذا دليل على أنّه لا يجوز لي النظر إلى صديقتي ولا المشي معها ولا الإقتراب منها لأنّ الشيطان سيتلقاني، وفي لفظ آخر صحيح للحديث " المرأة عورة وإنها إذا خرجت استشرفها الشيطان وإنها أقرب ما تكون إلى الله وهي في قعر بيتها" ولهذا لا يجوز لي الخروج مع 'صديقتي'.
فيا ترى بعد كلّ هذا ، ما الذي بقي من مقومات الصداقة في هذه 'الصداقة'؟
أو ربّما إن كنت متزوجا أستطيع أن أسمح لزوجتي بالخروج مع صديقها لأنّها 'صداقة بريئة' يجب عليّ تقبلها وأكون مطمئنا تماما حتى إن عادت إلى البيت بعد منتصف الليل، فكلّ ما سيحصل أني أصبح ديوثا لا أكثر، ثمّ يكون ما رواه الإمام أحمد في مسنده بسند صححه الشيخ أحمد شاكر: " ثلاث لا يدخلون الجنة ولا ينظر الله إليهم يوم القيامة العاق والديه والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال والديوث وثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة العاق بوالديه والمدمن الخمر والمنان بما أعطى"
لكن مهلا، أليس لنا في رسول الله أسوة حسنة؟
روى البخاري ومسلم وغيرهما من طريق المغيرة بن شعبة قال: قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ لَوْ رَأَيْتُ رَجُلاً مَعَ امْرَأَتِى لَضَرَبْتُهُ بِالسَّيْفِ غَيْرَ مُصْفَحٍ . فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ « أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ ، لأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ ، وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّى »
ملاحظة: هنا يقول سعد رضي الله عنه أنّه إن رأى مرّة – أي مرّة واحدة – رجلا مع زوجته، قتله، فكيف بصديق؟
أظنّ أنّه بعد هذا الحديث بات حال هذه 'الصداقة' في الشرع واضحا جدّا. ما رأيكم؟ هل من معترض؟

أمّا سؤال الأخ GAMY SCORP (http://www.beetco.com/vb/member.php?u=6676) عن أماكن العمل فالأصل في المرأة أنّها لا تعمل وعلى الرجل وجوبا في الشرع أن يصرف هو على البيت على زوجته، أمّه، أخته على حد سواء، من ماله الخاص ولذلك أعطاه الشرع ضعف حق المرأة في الإرث، وإذا اضطرّت المرأة للعمل فعليها تجنب الأعمال التي فيها إختلاط وإن اضطرت - وأؤكد على كلمة 'اضطرت'- لغير ذلك فعليها حفظ حدود الأدب في التعامل مع الرجال كما بينه لنا الله تعالى ورسول الله صلى الله عليه وسلم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حياة العرب
2020/6/30, 12:55 PM
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد