ابن النيل000
2011/3/8, 1:58 PM
" ذُكِّرَ إِنَّ الْذِّكْرَىْ تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِيْنَ "
مُنْذُ أَيَّامِ ,
كَانَ الْخَوْفُ بِيَنْتَابِنا جَمِيْعَا ,
وَالْيَقِينْ شِبْهُ مُنْعَدِمُ
الثِّقَةُ مَحْفُوْفَةٌ بِمَخَاوِفِ لَا مُبَرِّرَ لَهَا ,
وَالْقَلَقُ مُخْتَنِقٌ
مُنْذُ أَيَّامِ الأْتِّهَامَاتِ تَكَالَبَتْ عَلَيْنَا ,
وَتَجَاسَرَتُ ,
وُمُحَاوَلَاتٌ الاتِّهَامَ بِالْتَّخْرِيْبِ
وَضَيَاعْ الْبِلَادِ كَثُرَتْ
مُنْذُ أَيَّامِ نَزَفَتْ الْشَّوَارِعِ بِدِمَائِنَا ,
وَصَرَخْتُ مَيَّادِيْنا بِأَصْوَاتِنَا
الْيَوْمَ ,
نَقِفُ جَمِيْعَا يَدٌ وَاحِدَةٌ ,
شَعْبٍ وَجَيْشُ يَدٌ وَاحِدَةٌ
الْمَيْدَانِ يَجْمَعُنَا ,
الْصَّوْتِ يَجْمَعُنَا ,
الْفَرْحَةُ تَجْمَعُنَا
وَجُمْلَةُ وَاحِدَةً نُرَدِّدُهَا
" تَحْيَا مِصْرَ "
سُنَتَنَفْسَ حُرِّيَّةِ ,
سَنَسِيْرُ مَرْفُوعِيّ الْرَّأْسِ ,
سَنَعُوْدُ مَنَارَةِ الْعَرَبِ ,
وَهَامَّةٍ الْعَرَبِ ,
سَنُؤَكِّدُ أَنَّنَا لَا زِلْنَا أَمْ الْبِلَادِ ...
وَكَمَا اهُدُوْنا كُلِّ مَا سَبَقَ ,
نَّهْدِي لَهُمْ وَقْفَةٌ أَحْتَرَامِ وَإِجْلَالَ
لَأَرْوَاحِهِمْ الْطَّاهِرَةِ
شُهَدَاءَ ثَوْرَةٌ الْحُرِّيَّةِ وَالْكَرَامَةِ ,
مُنْذُ أَيَّامِ ,
كَانَ الْخَوْفُ بِيَنْتَابِنا جَمِيْعَا ,
وَالْيَقِينْ شِبْهُ مُنْعَدِمُ
الثِّقَةُ مَحْفُوْفَةٌ بِمَخَاوِفِ لَا مُبَرِّرَ لَهَا ,
وَالْقَلَقُ مُخْتَنِقٌ
مُنْذُ أَيَّامِ الأْتِّهَامَاتِ تَكَالَبَتْ عَلَيْنَا ,
وَتَجَاسَرَتُ ,
وُمُحَاوَلَاتٌ الاتِّهَامَ بِالْتَّخْرِيْبِ
وَضَيَاعْ الْبِلَادِ كَثُرَتْ
مُنْذُ أَيَّامِ نَزَفَتْ الْشَّوَارِعِ بِدِمَائِنَا ,
وَصَرَخْتُ مَيَّادِيْنا بِأَصْوَاتِنَا
الْيَوْمَ ,
نَقِفُ جَمِيْعَا يَدٌ وَاحِدَةٌ ,
شَعْبٍ وَجَيْشُ يَدٌ وَاحِدَةٌ
الْمَيْدَانِ يَجْمَعُنَا ,
الْصَّوْتِ يَجْمَعُنَا ,
الْفَرْحَةُ تَجْمَعُنَا
وَجُمْلَةُ وَاحِدَةً نُرَدِّدُهَا
" تَحْيَا مِصْرَ "
سُنَتَنَفْسَ حُرِّيَّةِ ,
سَنَسِيْرُ مَرْفُوعِيّ الْرَّأْسِ ,
سَنَعُوْدُ مَنَارَةِ الْعَرَبِ ,
وَهَامَّةٍ الْعَرَبِ ,
سَنُؤَكِّدُ أَنَّنَا لَا زِلْنَا أَمْ الْبِلَادِ ...
وَكَمَا اهُدُوْنا كُلِّ مَا سَبَقَ ,
نَّهْدِي لَهُمْ وَقْفَةٌ أَحْتَرَامِ وَإِجْلَالَ
لَأَرْوَاحِهِمْ الْطَّاهِرَةِ
شُهَدَاءَ ثَوْرَةٌ الْحُرِّيَّةِ وَالْكَرَامَةِ ,