yoyo.vet
2007/9/4, 4:09 PM
هناك قصة كانت تحكي لي في الصغر ولكن بوجهين
الوجه الأول: الناس الراضية الطيبة العايشة في أمان
كان هناك رجل عجوز وسيدة عجوزة كان عندهم دجاجة وفي يوم من الأيام باضت بيضة لم تكن مثل البيض كانت البيضة ذهب. يأتى الرجل العجوز ويحاول كسرها فلا يستطيع وكذلك العجوزة فوضعوها تحت الشباك وجلسوا يبكون. فأر صغير من الفئران جرى وضربها بذيله فوقعت على الأرض وانكسرت فتافيت والرجل والسيدة جلسوا يبكون فقالت لهم الدجاجة لا تبكون سوف ابيض لكم بيضة ثانية لكنها لن تكون ذهباً، بيضة مثل البيض وباضت البيضة فكسروها وقلوها وأكلوها وعاشوا في أمان الله، لأن الناس الفلاحين البسطاء لا يريدون الذهب ولكنهم يريدون لقمة صغيرة يقتسموها بينهم ويأكلوها ويعيشوا في أمان الله .
الوجه الثاني:
الناس الطماعين الجشعين الذين لايحمدون الله مطلقا:
وهي عندما كان رجل وزوجته لديه دجاجة تبيض يوميا وفي إحدي الأيام باضت الدجاجة بيضة من ذهب
فبهرا الرجل وزوجته لذلك واحتفظوا بالبيضة واقترح الرجل علي زوجته أن يجمع بيضها ويبيعوه ويسيروا من أغني الأغنياء في البلد وبالفعل كانت الدجاجة بعد ذلك لاتبيض الا ذهب .وبعد اسبوع من ذلك اقترحت الزوجة علي زوجها أن يقوموا بذبح الدجاجة لعل ورائها او في بطنها كنز كبير فوافق الرجل لرأيها وذبحوا الدجاجة ولم يجدوا شيئا فبكوا وندموا أشد الندم لانهم طمعوا في المزيد
ولم يعد لديهم دجاجة تبيض بيضا عاديا ولاحتي ذهبا
فعرفوا ان هذه نهاية الطمع والجشع
إيه رأيكوا في القصتين دول
بجد أن اتآثرت بيهم منذ صغري وتمنيت ان الناس كلها تعرفهم ويحمدوا الله علي القليل
أتمني فعلا انها تعجبكم
وأنتظر ردودكم
الوجه الأول: الناس الراضية الطيبة العايشة في أمان
كان هناك رجل عجوز وسيدة عجوزة كان عندهم دجاجة وفي يوم من الأيام باضت بيضة لم تكن مثل البيض كانت البيضة ذهب. يأتى الرجل العجوز ويحاول كسرها فلا يستطيع وكذلك العجوزة فوضعوها تحت الشباك وجلسوا يبكون. فأر صغير من الفئران جرى وضربها بذيله فوقعت على الأرض وانكسرت فتافيت والرجل والسيدة جلسوا يبكون فقالت لهم الدجاجة لا تبكون سوف ابيض لكم بيضة ثانية لكنها لن تكون ذهباً، بيضة مثل البيض وباضت البيضة فكسروها وقلوها وأكلوها وعاشوا في أمان الله، لأن الناس الفلاحين البسطاء لا يريدون الذهب ولكنهم يريدون لقمة صغيرة يقتسموها بينهم ويأكلوها ويعيشوا في أمان الله .
الوجه الثاني:
الناس الطماعين الجشعين الذين لايحمدون الله مطلقا:
وهي عندما كان رجل وزوجته لديه دجاجة تبيض يوميا وفي إحدي الأيام باضت الدجاجة بيضة من ذهب
فبهرا الرجل وزوجته لذلك واحتفظوا بالبيضة واقترح الرجل علي زوجته أن يجمع بيضها ويبيعوه ويسيروا من أغني الأغنياء في البلد وبالفعل كانت الدجاجة بعد ذلك لاتبيض الا ذهب .وبعد اسبوع من ذلك اقترحت الزوجة علي زوجها أن يقوموا بذبح الدجاجة لعل ورائها او في بطنها كنز كبير فوافق الرجل لرأيها وذبحوا الدجاجة ولم يجدوا شيئا فبكوا وندموا أشد الندم لانهم طمعوا في المزيد
ولم يعد لديهم دجاجة تبيض بيضا عاديا ولاحتي ذهبا
فعرفوا ان هذه نهاية الطمع والجشع
إيه رأيكوا في القصتين دول
بجد أن اتآثرت بيهم منذ صغري وتمنيت ان الناس كلها تعرفهم ويحمدوا الله علي القليل
أتمني فعلا انها تعجبكم
وأنتظر ردودكم