mimostar
2007/10/19, 4:02 PM
إن الإنطباع الذي يخلقه الفرد عند بقية الناس إنطباع حاسم وهام جدا فيما يتعلق بتعامله المتوالي معهم .
فمعظم تصرفات الإنسان مقيدة بالأشخاص الذين حوله ، فنحن مهتمون بما يعتقده الأخرون عنا ، وبما نريده منهم .
وبما أننا نعيش في مجتمع ولسنا معزولين ، فنحن بحاجة إلى أمور ممن حولنا .
فكل من الزوج و الزوجة بحاجة إلى الحب و العاطفة من شريكه ، و الوالد يريد الطاعه ، والطفل بحاجة
إلى الطمأنينة و الحب ، و الرئيس بحاجة إلى الطاعة ، و الإنتاج و التعاون .
وهكذا يلعب الآخرون دورا حاسما في حياتنا ، و بإمكانهم المساهمة إلى حد كبير في تحقيق النجاح و السعادة التي نصبو إليها .
لهذا فمن المهم أن نبذل كل ما بوسعنا من أجل خلق أنطباع جيد لدى الناس الذين نحتك بهم ، وبذلك نؤمن استجابتهم التي نريدها .
في هذا المضمار ، فالإنطباع الأول الذي يكونه الفرد لدى الأخرين هام جدا .
أحيانا قد تمر حالة يراجع فيها الشخص فكرته الأولية التي كونها عن شخص آخر ، وذلك على ضوء معاملاته و ارتباطاته ولكن
عادة يبقى الإنطباع الأول ويدوم .
غالبا ما نشعر بحب أو بكره لشخص ما من أول نظرة ، ثم يصبح من العسير علينا أن نتخلص من هذا الشعور .
فالأنسان محافظ بطبيعته ، ويكره التغير وخاصة فيما يتعلق بمحاكماته العقلية ، لهذا فإن الشخص بحاجة إلى الكثير من المتابعة
و البراهين قبل أن يتكون لديه الباعث على تغير انطباعه الأول وعلى هذا يكون فالانطياع الأول لدينا هو المفضل . محاور النقاش : - هل تؤمن بأن المظهر الخارجي يلعب دور في خلق أنطباع مؤثر ؟
- وماهو سر الجاذبية في الشخصيات الأخرى ؟
فمعظم تصرفات الإنسان مقيدة بالأشخاص الذين حوله ، فنحن مهتمون بما يعتقده الأخرون عنا ، وبما نريده منهم .
وبما أننا نعيش في مجتمع ولسنا معزولين ، فنحن بحاجة إلى أمور ممن حولنا .
فكل من الزوج و الزوجة بحاجة إلى الحب و العاطفة من شريكه ، و الوالد يريد الطاعه ، والطفل بحاجة
إلى الطمأنينة و الحب ، و الرئيس بحاجة إلى الطاعة ، و الإنتاج و التعاون .
وهكذا يلعب الآخرون دورا حاسما في حياتنا ، و بإمكانهم المساهمة إلى حد كبير في تحقيق النجاح و السعادة التي نصبو إليها .
لهذا فمن المهم أن نبذل كل ما بوسعنا من أجل خلق أنطباع جيد لدى الناس الذين نحتك بهم ، وبذلك نؤمن استجابتهم التي نريدها .
في هذا المضمار ، فالإنطباع الأول الذي يكونه الفرد لدى الأخرين هام جدا .
أحيانا قد تمر حالة يراجع فيها الشخص فكرته الأولية التي كونها عن شخص آخر ، وذلك على ضوء معاملاته و ارتباطاته ولكن
عادة يبقى الإنطباع الأول ويدوم .
غالبا ما نشعر بحب أو بكره لشخص ما من أول نظرة ، ثم يصبح من العسير علينا أن نتخلص من هذا الشعور .
فالأنسان محافظ بطبيعته ، ويكره التغير وخاصة فيما يتعلق بمحاكماته العقلية ، لهذا فإن الشخص بحاجة إلى الكثير من المتابعة
و البراهين قبل أن يتكون لديه الباعث على تغير انطباعه الأول وعلى هذا يكون فالانطياع الأول لدينا هو المفضل . محاور النقاش : - هل تؤمن بأن المظهر الخارجي يلعب دور في خلق أنطباع مؤثر ؟
- وماهو سر الجاذبية في الشخصيات الأخرى ؟